تطلق "إتوال" أولى ساعاتها المزودة بآلية معقدة، ساعة أوتوماتيكية بثلاثة أنظمة عرض ارتجاعية، مع تقويم مزدوج للتاريخ الهجري والميلادي، واستعراض لأطوار القمر

تقدم هذه الساعة المتطورة والقائمة على آلية حركة سويسرية وِحدة وظائف بالغة التعقيد من تطوير شركة " أجينور" (Agenhor) في جنيف. وهي تأتي بعلبة من الفولاذ.

ولا يزال التقويم الهجري الذي بدأ عام 622م مستخدمًا في معظم الدول الإسلامية، لذا فإن الدمج بين التقويمين الهجري والميلادي في ساعة يد ميكانيكية يُعد إنجازًا عالميًا فريدًا من نوعه .وتمتاز ساعة “إتوال” ثنائية التقويم بعلبة ثُمانية الأضلع بقطر 42 ملم، وتشير إلى الساعات والدقائق بعقربين كبيرين وسط الميناء.

يشار إلى التقويم الميلادي بعقرب ارتجاعي يبدأ من مؤشر الساعة 10 وينتهي عند مؤشر الساعة 2 مع اليوم الواحد والثلاثين من الشهر. ويشار إلى التقويم الإسلامي بنظام عرض بالأرقام العربية من 30 يوما، متموضع عند مؤشر الساعة 6.

وعند مؤشر الساعة 4 يبدأ نظام عرض ارتجاعي بالإشارة إلى الشهر الأول من التقويم الهجري مستكملًا السنة على الجانب الأيسر من المينا عند مؤشر الساعة 8.

الخصائص الرئيسية لهذه الآلية المعقدة الفريدة

قطر الهيكل ٤٢ ملم ، شاملاً التاج: ٤٧.٨ ملم
الارتفاع 12.5 ملم
المادة الفولاذ
مقاومة للماء 30 متر
احتياطي الطاقة 36 ساعة
وحدة التعقيد أجينور
التقويم الهجري اليوم والشهر وأطوار القمر
اليوم من الشهر ميلادي
التردد 800'28 / ساعة / 4 هرتز
السوار من الفولاذ بمشبك قابل للطي